نبع الإخاء مشرف القسم الاسلامي
دولتي : رقم العضوية : 185 تاريخ التسجيل : 07/06/2014 تاريخ الميلاد : 01/01/1950 العمر : 74 العمل/الترفيه : لا شيء عدد المساهمات : 425 نقودي : 1320 الساعة الان :
| موضوع: خوفه عليه الصلاة والسلام وطاعته لربه تعالى السبت سبتمبر 13, 2014 10:16 pm | |
| خوفه عليه الصلاة والسلام وطاعته لربه تعالى أما شدة خوفه عليه الصلاة والسلام من الله شدة طاعته وعبادته فعلى قدر علمه بربه ولذلك تمدح ومدح نفسه بقوله:" أنا أعلمكم بالله وأشدكم لله خشية" معناه أنا أكثركم علمًا بصفات الله تعالى ومعرفة بأمور التوحيد والتنزيه والخشية لله تبارك وتعالى، وقال عليه الصلاة والسلام أيضاً "لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلاً ولبكيتم كثيراً، إني أرى مالا ترون وأسمع مالا تسمعون أطَّت السموات وحق لها أن تئط ما فيها موضع أربع أصابع إلا وفيه ملك ساجد". ومعنى أطت صدر منها صوت من الحمل الذي عليها وفي هذا الحديث دليل على أن السماء مسكن للملائكة الكرام وليست مكاناً لله تعالى كما يظن المشبهة تعالى الله عن ذلك. وروى المغيرة بن شعبة قال: قام رسول الله عليه الصلاة والسلام حتى تورمت قدماه فقيل يا رسول الله أليس قد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك و ما تأخر؟ قال: أفلا أكون عبداً شكوراً".
| |
|
الفلكي محمد شخصية هامة
رقم العضوية : 73 تاريخ التسجيل : 29/03/2014 تاريخ الميلاد : 17/04/1961 العمر : 63 العمل/الترفيه : اعلامي متقاعد * باحث فلكي عدد المساهمات : 805 نقودي : 1243 الساعة الان : مزاجي : حزين
| موضوع: رد: خوفه عليه الصلاة والسلام وطاعته لربه تعالى الإثنين سبتمبر 15, 2014 12:23 pm | |
| يعطيك العافية على الطرح طرح في منتهى الروعة سلمت أناملك لجمال ما طرحت ودي لروحك جزاك الله كل الخير لكل الود والورد | |
|
admin المؤسس ومدير المنتدى
دولتي : تاريخ التسجيل : 08/06/2013 عدد المساهمات : 3758 نقودي : 6856 الساعة الان : الموقع : منتديات ورد مزاجي : ondit toujours ça va pour éviter les pourquoi تعاليق : شكرا لمن يلتمس لنا العذرقبل أن نعتذر
ولمن يقدر ضروفنا قبل أن نشرحها
ولمن يتقبلنا رغم عيوبنا
فأسوأ الناس في حياتنا
من يغضب منا فينكر فضلنا
ويفشي سرنا
ويقول عنا ما ليس فينا
بطاقة الشخصية لوحة التحكم:
| موضوع: رد: خوفه عليه الصلاة والسلام وطاعته لربه تعالى الخميس أكتوبر 22, 2015 11:16 am | |
| 12:12:07 جزاك آلِلِه خيًرٍ آلِجزآء وَنفعّ بگْ،، عّلِى آلِطرٍح آلِقيًم وَجعّلِه فيً ميًزآن حسّنآتِگْ وَألِبسّگْ لِبآسّ آلِتِقوَى وَآلِغفرٍآن وَجعّلِگْ ممن يًظلِهم آلِلِه فيً يًوَم لآ ظلِ إلآ ظلِه وَعّمرٍ آلِلِه قلِبگْ بآلِإيًمآن،، عّلِى طرٍحگْ آلِمحملِ بنفحآتِ إيًمآنيًة وَلآ حرٍمگْ آلآجرٍ تِحيًتِيً لِگْ | |
|